الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013

التكنولوجيا في يدك مع الهواتف الذكية اليوم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

لم تعد الهواتف المحمولة على ما كانت عليه . في الوقت الحاضرهذه الأجهزة لا غنى عنها للتواصل أصبحت عجائب التكنولوجيا.

هناك دائما كافة الميزات التي هي المميزة من الهواتف النقالة لأن الدعوة وظيفة أو إرسال رسالة.

ولكن هذه المرة، تم إضافة ميزات إلى الهواتف. حتى أنها مماثلة لأجهزة الكمبيوتر الصغيرة التي يمكن أن تؤدي المهام كنا نفعل على هذه النحو إرسال رسائل البريد الإلكتروني أو تنفيذ البرامج التي تعتبر أساسية في هذا الوقت. تسمى الهواتف الذكية.

وبعد اسم يعني الهواتف الذكية، لأنها أصبحت ضرورية ويتم شراؤها كثير من الناس.
الهواتف الذكية الأكثر شعبية 
يعتبر العملاقة للهاتف وأجهزة أبل رائدة في الهاتف الذكي. مع الافراج عن الهاتف آي فون الخاصة بهم التي أحدثت ثورة في العالم، وهي واحدة من الأكثر مبيعا الآن.

ثم اتبعت العديد من الأعمال التجارية التي تعمل في هذا القطاع وتطورت الهواتف الذكية الخاصة بهم مثل سامسونج وسعت نطاق غالاكسي الذي ينافس في في هذه اللحظة مع أن من أبل.

ونوكيا هو ممثل مجموعة لميا ولكن مع سوني إريكسون Xperia. يمكننا ان نقول ان هذه العلامات التجارية في المنافسة المستمرة ومنتجاتها لديها خصوصيتها الخاصة التي تميزها عن بعضها البعض
سعر الهاتف الذكي 
السعر العادي من الهاتف الذكي يختلف يعتمد على علامتها التجارية. إذا كنت تريد أن يتم أبل ذات العلامات التجارية أو سامسونج أو نوكيا، ثم يكلف حوالي 350 يورو. اي فون 5 أو غالاكسي S 3 هي الهواتف الذكية والتي هي أحدث من هذه اللحظة.

السعر يعتمد أيضا على الهاتف الذكي، كما أنها أكثر تكلفة إذا تم الإفراج عنه مؤخرا. ولكن يمكننا القول أن سعر الهاتف الذكي هو في متناول جميع الميزانيات لأنها مكلفة كما هو الحال عندما اكتشفت لأول مرة.
الشباب والهواتف الذكية
في الواقع، فإنه من الشباب الذين تجذبهم التكنولوجيات الجديدة هي تلك الأكثر اهتماما في الهواتف الذكية. فإنه ليس من المستغرب أن نرى أصغر بيننا مع الهواتف قوية جدا في متناول اليد.
وكان أيضا بفضل اختراع الإنترنت عبر الهاتف النقال، كما ليست هناك حاجة لاستخدام الكمبيوتر لتصفح الانترنت ولكن هاتفه بما فيه الكفاية. يمكنك القيام به في الواقع كل شيء نقوم به مع الكمبيوتر مع الهاتف.
وتطور هذه الأجهزة الصغيرة ولكنها أكثر قوة لم يأت بعد إلى نهايتها.

0 التعليقات:

إرسال تعليق